متابعة:خطوة برس
تعرف على السيرة الذاتية لابرز المرشحين لمنصب رئيس الوزراء السوداني
0 الاسم :
محمد أحمد خضر يعقوب تبيدي`
0 الميلاد والنشأة:
وُلد في أم درمان بحي الركابية سنة 1980 وانتقل في أمبدة ويسكن في الخرطوم جزيرة توتي.
0 المراحل الدراسية:
بدأ تعليمه الابتدائي في مدرسة الركابية ثم الكمبوني بأم درمان وخلوة الكتيابي. أكمل مرحلة الأساس في مدرسة أمبدة الحارة الأولى (حاليًا بدر الكبرى). ثم التحق بالمرحلة الثانوية بمعهد التربية بخت الرضا بمدينة الدويم.
واصل دراسته الجامعية في جامعة جوبا بكلية الآداب، وحصل على درجة البكالوريوس في علم النفس من كلية الجزيرة التقنية. نال درجة الماجستير في الإرشاد النفسي والصحة النفسية، وأكمل درجة الدكتوراه في “فوبيا الموت بالأمراض المزمنة والمعتقدات الدينية” من جامعة إفريقيا العالمية.
0 الخبرات العملية:
عمل في العديد من الجامعات والكليات، منها:
جامعة إفريقيا العالمية
جامعة كرري
جامعة الأحفاد
جامعة الدلنج
كلية بحري
كلية المشرق
عدة كليات ومعاهد أخرى
كما التحق بالقوات المسلحة السودانية حتى تقاعده في عام 2014م.
0 المبادرات والمؤسسات:
أسس مجموعة مراكز الخلفاء الراشدين للتدريب المهني وتنمية الموارد البشرية والمعاهد التي تهدف إلى التدريب المهني وتنمية الموارد البشرية، ومنها:
مركز أبوبكر الصديق للتدريب المهني وتنمية الموارد (الخرطوم بحري وأم درمان وود مدني)
معهد عمر الفاروق الفني بالكلاكلة صنقعت
أكاديمية نور أم درمان للتدريب والتكنولوجيا
0 النشاط الطوعي والاجتماعي
بدأ نشاطه الطوعي والإنساني منذ الصغر مستلهمًا ذلك من أسرته التي أسست مسجداً بمنزل جده خضر يعقوب تبيدي.
شغل منصب رئيس الاتحاد الوطني للشباب السوداني بالثورة الغربية وممثل الشباب وأمين التدريب بمحلية الخرطوم.
صحافي هاوي مؤسس شبكة مسارب الضي الإخبارية
باحث في علم النفس
وعلم التربية
وصحة الطفل والأسرة
عضو في عدد من الجمعيات والمنظمات، أبرزها جمعية آل تبيدي الخيرية التي شارك في تأسيسها، حيث ساهمت في العديد من الأنشطة الوطنية والاجتماعية.
رئيس اتحاد مراكز التدريب الخاصة بالسودان، ومفوض الجمعية السودانية للمدربين في ولاية الخرطوم.
0 أدواره الوطنية:
كان له دور بارز في المقاومة الشعبية والاستنفار بمحليتي أمبدة وكرري، إلا أنه يترك للتاريخ توثيق جهوده.
0 الدعوات والتطلعات:
يتوجه بالدعاء والنصر للقوات المسلحة السودانية ومن عاونها من جهاز الأمن والمجاهدين والمقاومة الشعبية وكتائب الجهاد المختلفة، سائلًا الله التوفيق والسداد للجميع.
