ياسر حمد الدول يكتب : سلام سلاح

رأي: خطوة برس
استطاع رجل الاعمال والمال بكري علي عبدالوهاب ان يحول حفلة عرس الي ليلة سياسية منددا ببعض دول الجوار التي حاولت ان تتامر علي مهبط الحضارة بالولاية الشمالية حيث قام بااستنفار الشباب وتقديم الدعم للقوات المسلحة .
ومواصلة لصد الهجوم كان كذلك للامام مجدي كمشاك مشروعه الحيوي وهو سلاح الدعاء خاصة عند الثلث الليل وان تقوم المساجد كذلك بالدعاء والتضرع وهو امضي سلاح.
واستعرض كمشاك مشروعه حيث قامت كل قري الشمالية بتفعيل زواج الشباب من اجل العفة والتكاثر الذي تفتخر به الامم .
كما قام مزارعو بعض الولاية بتكوين اتحاد لااستنفار الشباب وتقديم الدعم للجيش ودفع عجلة الاقتصاد .
حاضرة الولاية تعمل في كافة المرافق من اجل النهوض بالبلاد وان تكون محرقة ومقبرة لكل طامع وطامح لاارض السودان .
وعرفت الولاية الشمالية بان جاهزيتها على مرور العصور لاترضي بالضيم والنيل منها فلقد عركتها الطبيعة وعرفتها فطوعت الارض والنيل ومالات النيل الي نهضة اقتصادية وتصدت بحزم على كل غاز بسلاح الايمان وسلاح القوة والنصر .




