خالد محمد الباقر يكتب: على النار هادئة … الإعلام السلاح الأهم ومفتاح النصر
رأي: خطوة برس
على النار هادئة
الإعلام السلاح الأهم ومفتاح النصر .
⭕ لطالما كان الإعلام في مقدمة الأسلحة الاستراتيجية في الحروب، ليس فقط كوسيلة لنقل الأخبار، بل كآلة فعّالة للتأثير النفسي على العدو والصديق على حد سواء. في الصراعات المعاصرة، استخدمت القوى المعادية الإعلام لنشر الشائعات والأكاذيب، ساعيةً لزعزعة ثقة المواطنين بقواتهم المسلحة وإضعاف معنوياتهم .
⭕ هذا التحول الاستراتيجي يحتم على الدول تطوير أسطول إعلامي قادر على التصدي لهذه التحديات ، خصوصًا في دول كالسودان، حيث يعد الإعلام أداة هامة في حفظ السيادة ودعم الاستقرار .
⭕ الإعلام لم يعد مجرد وسيط للمعلومات، بل تحول إلى ساحة قتال فكرية حيث يُستخدم للتأثير النفسي وتشكيل الرأي العام. من خلال نشر الشائعات وتزييف الحقائق، يستطيع العدو أن يضعف من عزيمة الشعب ويؤثر سلباً على معنوياته. الرد على هذا النوع من الحرب يتطلب إعلاماً وطنياً قوياً، قادراً على التصدي للمعلومات المضللة بفاعلية وسرعة .
⭕ في الحروب النفسية، يعد الإعلام القوي والفاعل أحد أهم ركائز النصر. إعلامنا، إذا ما تم تجهيزه بالموارد اللازمة، قادر على التصدي للأكاذيب والشائعات، وبث روح الأمل والعزيمة في نفوس المواطنين .
⭕ عبر دعم الإعلام والإعلاميين، يمكن للسودان أن يسير قدماً نحو الاستقلال الإعلامي، الذي يعزز من السيادة الوطنية ويسهم في تحقيق الاستقرار والرفاه للشعب السوداني .
⭕ الإعلام سلاح في المعركة النفسية ومفتاح النصر
لطالما كان الإعلام في مقدمة الأسلحة الاستراتيجية في الحروب، ليس فقط كوسيلة لنقل الأخبار، بل كآلة فعّالة للتأثير النفسي على العدو والصديق على حد سواء. في الصراعات المعاصرة، استخدمت القوى المعادية الإعلام لنشر الشائعات والأكاذيب، ساعيةً لزعزعة ثقة المواطنين بقواتهم المسلحة وإضعاف معنوياتهم .
⭕ هذا التحول الاستراتيجي يحتم على الدول تطوير أسطول إعلامي قادر على التصدي لهذه التحديات، خصوصًا في دول كالسودان، حيث يعد الإعلام أداة هامة في حفظ السيادة ودعم الاستقرار .
⭕ الإعلام لم يعد مجرد وسيط للمعلومات، بل تحول إلى ساحة قتال فكرية حيث يُستخدم للتأثير النفسي وتشكيل الرأي العام. من خلال نشر الشائعات وتزييف الحقائق، يستطيع العدو أن يضعف من عزيمة الشعب ويؤثر سلباً على معنوياته. الرد على هذا النوع من الحرب يتطلب إعلاماً وطنياً قوياً، قادراً على التصدي للمعلومات المضللة بفاعلية وسرعة .
⭕ رغم الدور الحيوي الذي يجب أن يلعبه، يعاني الإعلام الوطني في السودان من نقص حاد في المعدات والتكنولوجيا الحديثة. هذا النقص يحد من قدرته على نقل الصورة الحقيقية والرد على الحملات المغرضة.
⭕ إضافة إلى ذلك، يفتقر الإعلاميون إلى الدعم اللازم لأداء مهامهم في ظروف معيشية ملائمة، مما يؤثر على جودة الإنتاج الإعلامي وفعاليته.
تزويد الإعلام بأحدث التقنيات والأجهزة للارتقاء بالمحتوى المقدم .
⭕ تقوية مكاتب الإعلام بالمؤسسات وتزويدها بالموارد اللازمة لنقل الحقائق كما هي .
⭕ ضمان حقوق الإعلاميين وتحسين ظروفهم المعيشية لتمكينهم من التفرغ لعملهم.
حروف على النار
⭕ في الحروب النفسية، يعد الإعلام القوي والفاعل أحد أهم ركائز النصر. إعلامنا، إذا ما تم تجهيزه بالموارد اللازمة، قادر على التصدي للأكاذيب والشائعات، وبث روح الأمل والعزيمة في نفوس المواطنين. عبر دعم الإعلام والإعلاميين، يمكن للسودان أن يسير قدماً نحو الاستقلال الإعلامي، الذي يعزز من السيادة الوطنية ويسهم في تحقيق الاستقرار والرفاه للشعب السوداني .